hm ghm h hg,yhuj
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
hm ghm h hg,yhuj
لندن 19 نوفمبر 2007م واس_حذر تقرير لمنظمتي أوكسفام وجرينبيس يصدر اليوم الاثنين من أن الاحتباس الحراري العالمي يمكن أن يقلب عقود التقدم الاقتصادي والاجتماعي التي تحققت في قارة آسيا حيث تلوح في الأفق أزمات نقص الغذاء ويعيش أكثر من نصف سكان القارة البالغ عددهم 4 بلايين نسمة على طول سواحل معرضة للخطر.
ويتحدث التقرير /الذي شاركت في اعداده أكثر من 25 من المنظمات التنموية والبيئية منها اوكسفان وجرينبيس/ عن الاجماع العلمي المتزايد على أن كل قارة آسيا ستكون حارة خلال القرن الحالي ومن ثم فإن النتائج يمكن أن تتمثل في توقع هطول أقل للأمطار ورياحا موسمية أشد تؤثر على الإمدادات الغذائية وأعصاير استوائية /مثل الذي ضرب بنجلاديش الأسبوع الماضي/ أكثر تكرارا أو أكثر قوة.
ويصنف التقرير بنجلاديش /التي يعتمد ملايين الفقراء فيها في معيشتهم على الاراضي الزراعية والمناطق الساحلية/ على أنها من أبرز الدول التي تتحمل بالفعل حاليا عبء التغير في المناخ الذي تسبب فيه الإنسان.
ويحمل التقرير بيانات مؤلمة عن آسيا حيث يعيش أكثر من نصف سكانها بالقرب من خطوط الساحل المعرضة بصورة مباشرة للتأثر بالارتفاع في مستوى سطح البحر.
وأشار التقرير إلى أنه توجد في آسيا /التي يوجد بها 87 في المائة من سكان العالم/ نحو 400 مليون مزرعة صغيرة وهي كلها معرضة لخطر التأثير بالتغير في المناخ لاعتمادها على الهطول المنتظم للأمطار. وقال إنه في حالة زيادة درجة الحرارة بمقدار درجة واحدة مئوية في الليل وخلال موسم الزراعة ستؤدي إلى خفض انتاج آسيا من الأرز بمقدار 10 في المائة في حين أن انتاج القمح يمكن أن ينخفض بمقدار 32 في المائة بحلول عام 2050م. وحذر التقرير من أن التوسع المفاجيء في محاصيل الوقود الحيوي في آسيا يزيد من تدهور عملية إزالة الغابات كما يمكن أن يضاعف من الاحتباس الحراري العالمي ويهدد سبل عيش السكان المحليين. وقال إن /دول الجزر الصغيرة/ مثل فانواتو وكيريباتي وتوفالو في المحيط الهاديء أصبحت بالفعل ضحية لارتفاع مستوى البحر كما أصبح الخطر يهدد أمما بأكملها.
واضاف التقرير إنه في بنجلاديش حيث يعتمد 70 في المائة من السكان على الزراعة فإن التغير في درجات الحرارة وسقوط المطر قد أثر بالفعل على انتاج المحاصيل. وفي الهند حدث فيضانات مؤخرا أثرت على 28 مليون نسمة وزادت من انتشار الجفاف في بعض الولايات الهندية. وقال //إذا لم يتم اتخاذ إجراء فإنه يمكن خسارة 30 في المائة من انتاج الغذاء في الهند//.
وحذر التقرير من أنه بحلول نهاية القرن الحالي يمكن ان تفقد الصين 37 في المائة من انتاجها لمحاصيل القمح والأرز والذرة إذا لم يتم القيام بعمل.
وقدم التقرير تحليلا مفصلا عن تأثيرات التغير في المناخ على السكان الفقراء في بنجلاديش ووسط آسيا والصين والهند وأندونيسيا والفلبين وتيمور الشرقية وماليزيا ونيبال وباكستان والجزر الواقعة في المحيط الهادي.
وأوصى التقرير المجتمع الدولي بالالتزام الجاد والاجباري بخفض الانبعاثات الغازية المسببة للاحتباس الحراري لضمان ثبات أن تكون الزيادة في درجة حرارة العالم بأقل من درجتين مئويتين. وحث الدول الغنية على ضرورة الوفاء بالتزاماتها بخصوص الطاقة المتجددة وإمكانية استخدامها في مختلف أرجاء قارة آسيا الشاسعة. كما أوصى الدول الغنية بوقف استخدام قواعد تقييد الملكية الفكرية والسماح بنقل التكنولوجيا الخضراء للدول النامية.
ودعا التقرير قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا التي تعقد في سنغافورة إلى وضع قضية التغير في المناخ على جدول أعمالها.
ويتحدث التقرير /الذي شاركت في اعداده أكثر من 25 من المنظمات التنموية والبيئية منها اوكسفان وجرينبيس/ عن الاجماع العلمي المتزايد على أن كل قارة آسيا ستكون حارة خلال القرن الحالي ومن ثم فإن النتائج يمكن أن تتمثل في توقع هطول أقل للأمطار ورياحا موسمية أشد تؤثر على الإمدادات الغذائية وأعصاير استوائية /مثل الذي ضرب بنجلاديش الأسبوع الماضي/ أكثر تكرارا أو أكثر قوة.
ويصنف التقرير بنجلاديش /التي يعتمد ملايين الفقراء فيها في معيشتهم على الاراضي الزراعية والمناطق الساحلية/ على أنها من أبرز الدول التي تتحمل بالفعل حاليا عبء التغير في المناخ الذي تسبب فيه الإنسان.
ويحمل التقرير بيانات مؤلمة عن آسيا حيث يعيش أكثر من نصف سكانها بالقرب من خطوط الساحل المعرضة بصورة مباشرة للتأثر بالارتفاع في مستوى سطح البحر.
وأشار التقرير إلى أنه توجد في آسيا /التي يوجد بها 87 في المائة من سكان العالم/ نحو 400 مليون مزرعة صغيرة وهي كلها معرضة لخطر التأثير بالتغير في المناخ لاعتمادها على الهطول المنتظم للأمطار. وقال إنه في حالة زيادة درجة الحرارة بمقدار درجة واحدة مئوية في الليل وخلال موسم الزراعة ستؤدي إلى خفض انتاج آسيا من الأرز بمقدار 10 في المائة في حين أن انتاج القمح يمكن أن ينخفض بمقدار 32 في المائة بحلول عام 2050م. وحذر التقرير من أن التوسع المفاجيء في محاصيل الوقود الحيوي في آسيا يزيد من تدهور عملية إزالة الغابات كما يمكن أن يضاعف من الاحتباس الحراري العالمي ويهدد سبل عيش السكان المحليين. وقال إن /دول الجزر الصغيرة/ مثل فانواتو وكيريباتي وتوفالو في المحيط الهاديء أصبحت بالفعل ضحية لارتفاع مستوى البحر كما أصبح الخطر يهدد أمما بأكملها.
واضاف التقرير إنه في بنجلاديش حيث يعتمد 70 في المائة من السكان على الزراعة فإن التغير في درجات الحرارة وسقوط المطر قد أثر بالفعل على انتاج المحاصيل. وفي الهند حدث فيضانات مؤخرا أثرت على 28 مليون نسمة وزادت من انتشار الجفاف في بعض الولايات الهندية. وقال //إذا لم يتم اتخاذ إجراء فإنه يمكن خسارة 30 في المائة من انتاج الغذاء في الهند//.
وحذر التقرير من أنه بحلول نهاية القرن الحالي يمكن ان تفقد الصين 37 في المائة من انتاجها لمحاصيل القمح والأرز والذرة إذا لم يتم القيام بعمل.
وقدم التقرير تحليلا مفصلا عن تأثيرات التغير في المناخ على السكان الفقراء في بنجلاديش ووسط آسيا والصين والهند وأندونيسيا والفلبين وتيمور الشرقية وماليزيا ونيبال وباكستان والجزر الواقعة في المحيط الهادي.
وأوصى التقرير المجتمع الدولي بالالتزام الجاد والاجباري بخفض الانبعاثات الغازية المسببة للاحتباس الحراري لضمان ثبات أن تكون الزيادة في درجة حرارة العالم بأقل من درجتين مئويتين. وحث الدول الغنية على ضرورة الوفاء بالتزاماتها بخصوص الطاقة المتجددة وإمكانية استخدامها في مختلف أرجاء قارة آسيا الشاسعة. كما أوصى الدول الغنية بوقف استخدام قواعد تقييد الملكية الفكرية والسماح بنقل التكنولوجيا الخضراء للدول النامية.
ودعا التقرير قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا التي تعقد في سنغافورة إلى وضع قضية التغير في المناخ على جدول أعمالها.
Elk7odary- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 15
العمر : 36
الموقع : horuseye.freeforums.org
تاريخ التسجيل : 06/04/2008
رد: hm ghm h hg,yhuj
تقدمت بام وودال، محررة شؤون قارة آسيا في مجلة "ايكونومست" الاقتصادية، بما يشبه "النعي" للدولار الأمريكي ودور الولايات المتحدة في الاقتصاد العالمي على حد سواء، و"بشرت" بنظام عالمي جديد، تلعب فيه آسيا دور المحرك للنمو العالمي.
وودال، التي وصفت الفترة الحالية في الاقتصاد الدولي بأنها "فترة ثورية"، حذرت من التغييرات التي قد ترافق التحولات الراهنة، لتزعزع الاستقرار السياسي العالمي، إلا أنها ختمت بالدعوة لدخول "النظام العالمي الجديد،" الذي لن تحكمه أوروبا أو أمريكا، بل سيدار من قارة آسيا بقوة الفقراء.
وذكرت الخبيرة الاقتصادية، التي كانت تتحدث على هامش "منتدى القادة"، الذي استضافته العاصمة الإماراتية أبوظبي الاثنين، أن الولايات المتحدة دخلت بالفعل مرحلة الركود بسبب أزمات الرهن العقاري الثانوي والائتمان، لكنها استبعدت أن يكون لذلك التأثير العالمي الذي يخشاه البعض، بسبب ظهور آسيا على الساحة الدولية.
وقالت وودال إن الأسواق الناشئة مسؤولة عن 50 في المائة من الناتج القومي العالمي بفعل النمو في الصين والهند، وتوقعت أن يكون تأثير ما يجري حالياً في آسيا "أكبر من الثورة الصناعية نفسها"، باعتبار أن الأخيرة لم توثر سوى على ثلث البشرية، بينما ستطال الطفرة الحالية العالم أجمع.
وحثت الخبيرة الاقتصادية على النظر إلى التاريخ بصورة كلية، فقالت إن الاقتصاد الدولي سيواصل النمو على المدى البعيد بعد تجاوز الأزمة الأمريكية، كما شددت على أن ظهور الهند والصين ليس غريباً على المستوى التاريخي، إذ أنهما كانتا المصدر الأساسي للإنتاج العالمي قبل نمو دور أوروبا والولايات المتحدة.
وودال، التي اعتبرت أن آسيا تقوم حالياً بـ"إعادة تشكيل الاقتصاد الدولي"، ربطت بين ما يحدث في القارة الصفراء وأزمة الائتمان الأمريكية، التي قالت إنها ناجمة عن قيام الأسواق الناشئة خلال الأعوام الماضية بتخزين ثرواتها واستثمارها على شكل سندات أمريكية مما شكل ضغطاً على أسعار الفائدة، وانعكس على شكل فقاقيع في أسواق المال والعقار بالولايات المتحدة.
واستعرضت وودال المخاطر التي يمكن أن تعترض استمرار النمو في آسيا، فاعتبرت أن تفاقم أزمة الاقتصاد الأمريكي لن تشكل عاملاً حاسماً في هذا الإطار، باعتبار أن الاقتصاد العالمي "لم يعد يعتمد على التصدير نحو الأسواق الأمريكية، مع ازدياد الاستهلاك في أسواق آسيا الداخلية."
واستدلت وودال على صحة تحليلها باستعراض الأرقام التي تظهر أن معظم نمو الصين يأتي من زيادة الاستهلاك الداخلي، وهذا ما يثبته حجم مبيعات التجزئة ووتيرة إنشاء البنية التحتية، دون أن تستبعد تأثير أزمة الركود في الولايات المتحدة على دول القارة الأصغر، مثل سنغافورة وتايوان.
غير أنها حذرت من الوضع الاجتماعي في الصين مع وجود الفوارق الطبقية والسياسية الحادة، ونقص الحريات في البلاد.
وفي إطار تحديد المخاطر أيضاً، رأت وودال أن حجم القوى العاملة الصينية سيبدأ بالتقلص بعد العام 2010، وهو أمر رأت أنه بحاجة للمتابعة، وذلك إلى جانب تقدم قوانين الحماية في الولايات المتحدة، والتي تستهدف وضع حد للصادرات الصينية الرخيصة، وتقييد صناديقها السيادية.
وتوقعت الخبيرة الاقتصادية أن يشهد العام 2030 "لحظة فريدة في التاريخ،" إذ ستكون الصين والهند آنذاك ضمن قائمة أول خمس دول لجهة حجم الاقتصاد، معلقة على ذلك بالقول: "سيدار الاقتصاد العالمي من دول يسود فيها الفقر."
وفيما يتعلق بالدولار، فقالت إن العالم وصل إلى نهاية الفترة التي ستشكل فيها العملة الأمريكية أساساً للاحتياطيات المالية العالمية، وتوقعت أن يقود ذلك نحو المزيد من الضعف للدولار، وتصاعد الأصوات المطالبة بفك الارتباط عنه بسبب وضعه المترنح.
وأبدت الخبيرة الاقتصادية قلقها جراء حالة التبدل التي تصيب النظام العالمي الحالي قائلة: "نحن في فترة تحول تاريخي قد يحدث خلالها الكثير، ففي نهاية القرن التاسع عشر، حينما كان العالم يسير نحو العولمة الأولى حدثت حروب عالمية، ونشأ الاتحاد السوفيتي، وتعرقل المشروع، ولا يجب أن نستبعد أي سيناريوهات مؤسفة في زمن التحول الجديد هذا.
وختمت بملاحظة ملفتة قائلة: "العالم لن تديره أوروبا وأمريكا بعد اليوم، بل آسيا.. ولذلك أرحب بكم في النظام العالمي الجديد."
وودال، التي وصفت الفترة الحالية في الاقتصاد الدولي بأنها "فترة ثورية"، حذرت من التغييرات التي قد ترافق التحولات الراهنة، لتزعزع الاستقرار السياسي العالمي، إلا أنها ختمت بالدعوة لدخول "النظام العالمي الجديد،" الذي لن تحكمه أوروبا أو أمريكا، بل سيدار من قارة آسيا بقوة الفقراء.
وذكرت الخبيرة الاقتصادية، التي كانت تتحدث على هامش "منتدى القادة"، الذي استضافته العاصمة الإماراتية أبوظبي الاثنين، أن الولايات المتحدة دخلت بالفعل مرحلة الركود بسبب أزمات الرهن العقاري الثانوي والائتمان، لكنها استبعدت أن يكون لذلك التأثير العالمي الذي يخشاه البعض، بسبب ظهور آسيا على الساحة الدولية.
وقالت وودال إن الأسواق الناشئة مسؤولة عن 50 في المائة من الناتج القومي العالمي بفعل النمو في الصين والهند، وتوقعت أن يكون تأثير ما يجري حالياً في آسيا "أكبر من الثورة الصناعية نفسها"، باعتبار أن الأخيرة لم توثر سوى على ثلث البشرية، بينما ستطال الطفرة الحالية العالم أجمع.
وحثت الخبيرة الاقتصادية على النظر إلى التاريخ بصورة كلية، فقالت إن الاقتصاد الدولي سيواصل النمو على المدى البعيد بعد تجاوز الأزمة الأمريكية، كما شددت على أن ظهور الهند والصين ليس غريباً على المستوى التاريخي، إذ أنهما كانتا المصدر الأساسي للإنتاج العالمي قبل نمو دور أوروبا والولايات المتحدة.
وودال، التي اعتبرت أن آسيا تقوم حالياً بـ"إعادة تشكيل الاقتصاد الدولي"، ربطت بين ما يحدث في القارة الصفراء وأزمة الائتمان الأمريكية، التي قالت إنها ناجمة عن قيام الأسواق الناشئة خلال الأعوام الماضية بتخزين ثرواتها واستثمارها على شكل سندات أمريكية مما شكل ضغطاً على أسعار الفائدة، وانعكس على شكل فقاقيع في أسواق المال والعقار بالولايات المتحدة.
واستعرضت وودال المخاطر التي يمكن أن تعترض استمرار النمو في آسيا، فاعتبرت أن تفاقم أزمة الاقتصاد الأمريكي لن تشكل عاملاً حاسماً في هذا الإطار، باعتبار أن الاقتصاد العالمي "لم يعد يعتمد على التصدير نحو الأسواق الأمريكية، مع ازدياد الاستهلاك في أسواق آسيا الداخلية."
واستدلت وودال على صحة تحليلها باستعراض الأرقام التي تظهر أن معظم نمو الصين يأتي من زيادة الاستهلاك الداخلي، وهذا ما يثبته حجم مبيعات التجزئة ووتيرة إنشاء البنية التحتية، دون أن تستبعد تأثير أزمة الركود في الولايات المتحدة على دول القارة الأصغر، مثل سنغافورة وتايوان.
غير أنها حذرت من الوضع الاجتماعي في الصين مع وجود الفوارق الطبقية والسياسية الحادة، ونقص الحريات في البلاد.
وفي إطار تحديد المخاطر أيضاً، رأت وودال أن حجم القوى العاملة الصينية سيبدأ بالتقلص بعد العام 2010، وهو أمر رأت أنه بحاجة للمتابعة، وذلك إلى جانب تقدم قوانين الحماية في الولايات المتحدة، والتي تستهدف وضع حد للصادرات الصينية الرخيصة، وتقييد صناديقها السيادية.
وتوقعت الخبيرة الاقتصادية أن يشهد العام 2030 "لحظة فريدة في التاريخ،" إذ ستكون الصين والهند آنذاك ضمن قائمة أول خمس دول لجهة حجم الاقتصاد، معلقة على ذلك بالقول: "سيدار الاقتصاد العالمي من دول يسود فيها الفقر."
وفيما يتعلق بالدولار، فقالت إن العالم وصل إلى نهاية الفترة التي ستشكل فيها العملة الأمريكية أساساً للاحتياطيات المالية العالمية، وتوقعت أن يقود ذلك نحو المزيد من الضعف للدولار، وتصاعد الأصوات المطالبة بفك الارتباط عنه بسبب وضعه المترنح.
وأبدت الخبيرة الاقتصادية قلقها جراء حالة التبدل التي تصيب النظام العالمي الحالي قائلة: "نحن في فترة تحول تاريخي قد يحدث خلالها الكثير، ففي نهاية القرن التاسع عشر، حينما كان العالم يسير نحو العولمة الأولى حدثت حروب عالمية، ونشأ الاتحاد السوفيتي، وتعرقل المشروع، ولا يجب أن نستبعد أي سيناريوهات مؤسفة في زمن التحول الجديد هذا.
وختمت بملاحظة ملفتة قائلة: "العالم لن تديره أوروبا وأمريكا بعد اليوم، بل آسيا.. ولذلك أرحب بكم في النظام العالمي الجديد."
Elk7odary- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 15
العمر : 36
الموقع : horuseye.freeforums.org
تاريخ التسجيل : 06/04/2008
رد: hm ghm h hg,yhuj
انت ياخضرى من الاخر
محمود عبدالفتاح- عضو جديد
- عدد الرسائل : 4
تاريخ التسجيل : 25/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى